هل قرأت؟

Abraham, Sarah, and Lot إبراهيم وسارة ولوط


 إبراهيم وسارة ولوط


أَبْرَامَ: كلمة عبرية (אַבְרָם) ([1]), تُنطق: (°abr¹ ¹m), أي: (Abraam)= أبرآم, تعني : الأب المكرّم أو الأب الرفيع, وقد بدّل الربّ الاسم فجعله: إبراهيم (אבְרָהָם), تُنطق: (°abr¹h¹m), أي: (Abraham) أبراهام, تعني: أب جمهور كثير. فأبرام (أب مُكرّم), صار: إبراهيم (أبو جمهور), والاختلاف بين الاسمين في اللغة الآرامية, وفي اللغة العبرية لغة إبراهيم (الآرامي أصلاً) هو حرف واحد, وهو حرف: (ה), وبحساب الجمل فإن حرف: (ה) = (5), وهو رمز النعمة([2]), فالسيد المسيح أشبع([3])  الــ (5) آلاف من (5) خبزات, والإنسان له (5) حواس, وأصابع اليد والقدمين (5), ... وهذه النعمة هي التي تعطي الإنسان أن يصير خليقة جديدة (2كو 17:5). وبهذه الخليقة الجديدة ندخل السماء، إذ أن هذه الخليقة على صورة المسيح (غل4: 19), لذلك يقول بولس الرسول بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ (أف8:2), ويُكمِّل: لَيْسَ مِنْ أَعْمَال كَيْلاَ يَفْتَخِرَ أَحَدٌ (أف 9:2).

Abraham, Sarah, and Lot


(تك11: 32):


وكانت أيام تارح (205) ومات تارح في حاران, إذاً: كان عمر إبراهيم عندما مات تارح (135) سنة.


(تك12: 1):

وَقَالَ الرَّبُّ لأَبْرَام: «اذْهَبْ مِنْ أَرْضِكَ وَمِنْ عَشِيرَتِكَ وَمِنْ بَيْتِ أَبِيكَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُرِيكَ ... وهذا هو الظهور الثاني([4]) لأبرام, بينما الظهور الأول كان في أور الكلدانيين.
 

 (تك 12 : 4) :

فَذَهَبَ أَبْرَامُ كَمَا قَالَ لَهُ الرَّبُّ وَذَهَبَ مَعَهُ لُوطٌ, وَكَانَ أَبْرَامُ ابْنَ خَمْسٍ وَسَبْعِينَ سَنَةً لَمَّا خَرَجَ مِنْ حَارَانَ ... إذاً: كان عمر ابراهيم لَمَّا خَرَجَ مِنْ حَارَانَ (75) سنة.
 
في حين يقول القديس اسْتِفَانُوسَ، في (أع 7 : 4):
فَخَرَجَ (ابراهيم) حِينَئِذٍ مِنْ أَرْضِ الْكَلْدَانِيِّينَ وَسَكَنَ فِي حَارَانَ. وَمِنْ هُنَاكَ نَقَلَهُ، بَعْدَ مَا مَاتَ أَبُوهُ، إِلَى هذِهِ الأَرْضِ الَّتِي أَنْتُمُ الآنَ سَاكِنُونَ فِيهَا, ... وهكذا لم يغادر إبراهيم حاران إلا بعد موت أبيه.
 
 
 إِذاً: كان عمر إبراهيم لَمَّا خَرَجَ مِنْ حَارَانَ (135) سنة, لأن إبراهيم بَعْدَ مَا مَاتَ أَبُوهُ (تارح)([5]) كان عمره (135) سنة, وليس (75) سنة !!!
فيكف يُحلّ هذا الإشكال ؟!!
     
تحلّ التوراة السامرية هذا الإشكال فتقرأ (تك 11 :32), هكذا:
وكانت أيام تارح (145) سنة ومات في حاران, وهكذا يصير عمر إبراهيم لَمَّا خَرَجَ مِنْ حَارَانَ (75) سنة فقط. (تك 12 :4)
 
بينما يحل البعض هذا الإشكال فيقولون:
أن تارح أنجب إبراهيم عندما كان عمره (130) عاماً,  فإبراهيم هو الأصغر في إخوته, وعندما يذكر الكتاب في (تك 11 : 26): " وَعَاشَ تَارَحُ سَبْعِينَ سَنَةً وَوَلَدَ أَبْرَامَ وَنَاحُورَ وَهَارَانَ ", فليس معنى ذلك أنه ولد أَبْنَائه الثلاثة بعد أن كان عمره (70) سنة, بل هو ابتدأ في الإنجاب عندما كان عمره (70) سنة, وذُكِرَ أَبْرَامَ أولاً, لأنه هو الذي أخذ البكورية (البركة), بدل من أَخِيه الأكبر, وأيضاً ذُكِرَ أولاً لأن من نسله جاء المسيح([6]).


 

(تك 12 : 7):


وَظَهَرَ الرَّبُّ لأَبْرَام وَقَالَ: «لِنَسْلِكَ([7]) أُعْطِي هَذِهِ الأَرْضَ». فَبَنَى هُنَاكَ مَذْبَحاً لِلرَّبِّ الَّذِي ظَهَرَ لَهُ.


 
في التوراة السامرية تستبدل عادة كلمة: (الرب), بــ (ملاك الرب), وخاصة في الظهورات.  
 

(تك 12 : 13):

                                                                          
قال إبراهيم لسارة  امرأته: قُولِي إِنَّكِ أُخْتِي، لِيَكُونَ لِي خَيْرٌ بِسَبَبِكِ وَتَحْيَا نَفْسِي مِنْ أَجْلِكِ». أيضاً (تك٢:٢٠). ثم أوضح  في (تك20: 12) وفال: هِيَ أُخْتِي ابْنَةُ أَبِي([8])، غَيْرَ أَنَّهَا لَيْسَتِ ابْنَةَ أُمِّي, ... كما قَالَ أَبْرَامُ لِلُوط ابن أخيه: لاَ تَكُنْ مُخَاصَمَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ، وَبَيْنَ رُعَاتِي وَرُعَاتِكَ، لأَنَّنَا نَحْنُ أَخَوَانِ. (تك ٨:١٣ ).
 
ونقرأ في (تك 11: 27 ):
 
وَهذِهِ مَوَالِيدُ تَارَحَ : وَلَدَ تَارَحُ أَبْرَامَ وَنَاحُورَ وَهَارَانَ. وَوَلَدَ هَارَانُ لُوطاً ... وَاتَّخَذَ أَبْرَامُ وَنَاحُورُ لأَنْفُسِهِمَا امْرَأَتَيْنِ: اسْمُ امْرَأَةِ أَبْرَامَ سَارَايُ، وَاسْمُ امْرَأَةِ نَاحُورَ مِلْكَةُ بِنْتُ هَارَانَ، أَبِي مِلْكَةَ وَأَبِي يِسْكَةَ ...
 
والقراءة المدققة لهذا النص, مرة, ومرتين, وثلاثة, ستُبيِّن لنا سِرّاً كبيراً([9]).


فإذا أعدنا قراءة الآيات السابقة مرة ثانية, سنكتشف أن ساراي هي يِسْكَةَ !! وإذا أعدنا قراءة الآيات السابقة مرة ثالثة, سنكتشف أن ساراي هي أخت لوط([10]) !!!.
وهذا في الواقع يوضِّح لنا أموراً عديدة في الكتاب المقدس, فمثلاً:
 
 يوضِّح لنا لماذا أخذ تارح لوطاً بن هَارَانَ مع ابنه أبرام؟ فخرجوا([11]) من أور الكلدانيين. (تك 11 :31)
 
يوضِّح لنا لماذا أصطحب أبْرَامَ لُوطٌ معه؟ فعندما قَالَ الرَّبُّ لأَبْرَام: «اذْهَبْ مِنْ أَرْضِكَ وَمِنْ عَشِيرَتِكَ وَمِنْ بَيْتِ أَبِيكَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُرِيكَ ... فذَهَبَ أَبْرَامُ كَمَا قَالَ لَهُ الرَّبُّ وَذَهَبَ مَعَهُ لُوطٌ (أخو زوجته) ([12]) ... (12 : 4)



 يوضِّح لنا أيضاً حرب أَبْرَام مع (4) ملوك, من أجل اسْتَرْجَاعَ لُوطاً أَخَاهُ (وأخو زوجته) من الأسر, ... (14: 14).
       
أطلال مدينة أور حيث وُلِدَ إبراهيم             
يوضِّح لنا أيضاً شفاعة إبراهيم من أجل لوط (أخو سارة زوجته), عندما قَالَ لله: «أَفَتُهْلِكُ الْبَارَّ مَعَ الأَثِيمِ؟ ...حَاشَا لَكَ أن تَفْعَلَ مِثْلَ هذَا الأَمْرِ، ... أَدَيَّانُ كُلِّ الأَرْضِ لاَ يَصْنَعُ عَدْلاً؟»  (18 : 22).
 

( تك 12 :15):

 
وَرَآهَا رُؤَسَاءُ فِرْعَوْنَ وَمَدَحُوهَا لَدَى فِرْعَوْنَ فَأُخِذَتِ الْمَرْأَةُ إِلَى بَيْتِ فِرْعَوْنَ.
حاكم من مصر القديمة عادة ما يصور بارتداء غطاء الرأس والتنورة.
يشرح التلمود سبب أخذ سارة إِلَى بَيْتِ فِرْعَوْنَ, فيقول: ثم وصل بعد ذلك (3) وجهاء مصريون, ووصفوا جمال سارة لفرعون بالتفصيل (رجلها, يدها, شعرها, عيناها, ... ), فاستدعاها فرعون إلى بيته وحاول قتل إبراهيم, لولا أن سارة قالت أنه أخي([13]), وصلي إبراهيم أن يحفظ الله سارة, وبكى كثيراً, ... وكذلك لوط أخوها.
 

(تك 12 :16):

 
فَصَنَعَ إِلَى أَبْرَامَ خَيْراً بِسَبَبِهَا وَصَارَ لَهُ غَنَمٌ وَبَقَرٌ وَحَمِيرٌ وَعَبِيدٌ وَإِمَاءٌ وَأُتُنٌ وَجِمَالٌ.
كانت هاجر هي إِحْدَى الإماء التي أهداها فرعون إلى إبراهيم.
 


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[1]   °¹b. Father, forefather. This primitive noun apparently is derived from such baby sounds as abab  (cf. "Papa," in TDNT, V, p. 960), rather than from the verbal root °bh, Assyrian, abû "decide" (suggesting that the father is the "decider," BDB, p. 3). It designates primarily "begetter," though by extension,  ancestor, and metaphorically, an originator, chief, or associate in some degree.
 
[2]  نُلاحظ أيضاً أن الفرق بين: ساراي (שָׂרַי) = "أميرتي",  سارة (שָׂרָה) = "أميرة", هو نفس هذا الحرف الواحد (ה), وهذا الحرف مُكرر في اسم:
 يهوه (יהוה), أي وكأن من يُضاف إلى اسمه هذا الحرف (ה) يُحسب من خاصة الله.
 
[3] يظهر رقم "(5)= النعمة" بوضوح في سَبْع سِنِي الشِّبَعِ, سَبْع سِنِي الجُوع (حُلم فرعون), حيث أشبع يوسف أرض مصر في سَبْع سِنِي الجُوع, (بخُمْسَ)  
غَلَّةِ أَرْضِ مِصْرَ التي كان يخزنها من سَبْعِ سِنِي الشِّبَعِ (41: 34), وفي سَبْع سِنِي الجُوع أعطى يوسف الشعب بِذَاراً قائلاً: هُوَذَا لَكُمْ بِذَارٌ فَتَزْرَعُونَ الأَرْضَ. وَيَكُونُ عَنْدَ الْغَلَّةِ أَنَّكُمْ تُعْطُونَ (خُمْساً)  لِفِرْعَوْنَ  ... فَقَالُوا: «أَحْيَيْتَنَا. لَيْتَنَا نَجِدُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْ سَيِّدِي فَنَكُونَ عَبِيدًا لِفِرْعَوْنَ».(47: 25).
[4]  لم يذكر سفر التكوين الظهور الأول, لكن ذكره عزرا الكاتب في (نح9: 7): أَنْتَ هُوَ الرَّبُّ الإِلهُ الَّذِي اخْتَرْتَ أَبْرَامَ وَأَخْرَجْتَهُ مِنْ أُورِ الْكَلْدَانِيِّينَ

 وَجَعَلْتَ اسْمَهُ إِبْرَاهِيمَ. كما ذكره اسطفانوس في (أع 7 :2): ظَهَرَ إِلهُ الْمَجْدِ لأَبِينَا إِبْرَاهِيمَ وَهُوَ فِي مَا بَيْنَ النَّهْرَيْنِ، قَبْلَمَا سَكَنَ فِي حَارَانَ ... ويذكر كتاب اليوبيلات: أن الله كلم أَبْرَامَ باللغة العبرية التي هي لغة الخلق. وهناك كتاب دوِّن في القرن الأول الميلادي, يُسمّى: (رؤيا إبراهيم), والكتاب يحوي (31) إصحاح, ويتحدث عن أساطير شباب إبراهيم, وصعوده إلى السماء السابعة, ويذكر أن خطية آدم في الجنة كانت هي الجنس !!! وربما اقتبس منه أوريجينوس, عندما ذكر ذلك.
[5]   يذكر لنا التلمود: أن تارح  (أبو إبراهيم) حضر مع سام (بن نوح) وليمه ختان اسحق !!!.
 
 [6]  يذكر تقليد يهودي أن ترتيب أبناء تارح, هو: (هَارَانَ "الكبير", ثم نَاحُورَ, ثم أَبْرَامَ  "الصغير"), تماماً مثل: (سام, وحام, ويافث), حيث ذُكِرَ سام
أولاً, في حين أنه حسب تقليد يهودي: (يافث هو "الكبير", ثم حام, ثم سام "الصغير") فليس شرطاً أن من يُذكر أولاً يكون هو الكبير.
[7]   تأتي في القبطية: (nak nem pek;jroj), أي: (لك ولنسلك), وأيضاً: (24 : 7), (48 : 4) .
[8]  المقصود: أبي الكبير, أي: جدّي ناحور (أبو تارح), لأننا نقرا في (11 : 31): وَأَخَذَ تَارَحُ أَبْرَامَ ابْنَهُ، وَلُوطًا بْنَ هَارَانَ، ابْنَ ابْنِهِ، وَسَارَايَ كَنَّتَهُ امْرَأَةَ أَبْرَامَ
ابْنِهِ، فهذه الآية توضح لنا أن ساراي ليست ابنه تارح, لأنه ذكرها بعد لوط وقال عنها كنته, وليس ابنته, ويفسر بعض الآباء القصة بجملتها تفسيراً
رمزياً, حيث أن سارة ترمز للفضيلة, وقد قال الحكيم: قُلْ لِلْحِكْمَةِ: «أَنْتِ أُخْتِي» وَادْعُ الْفَهْمَ ذَا قَرَابَةٍ. (أم7: 4).
[9] يكشف لنا التلمود سّر قرابة إبراهيم بـــ سارة , فهي بنت هَارَانَ أخيه, لذا حُسِبت أُخته.
[10]  ويؤكد هذا الرأي, بعض الآباء, فيقول القديس جيروم (ضد هيلفيديوس), "في دوام بتولية القديسة مريم العذراء": أن أخوه يسوع هم أبناء خالته,
كذلك ذكر أن إبراهيم أخاً لــ لوط, كما ذُكِرَ في (تك 14 :16): (وَاسْتَرْجَعَ كُلَّ الأَمْلاَكِ وَاسْتَرْجَعَ لُوطاً أَخَاهُ أَيْضاً وَأَمْلاَكَهُ وَالنِّسَاءَ أَيْضاً وَالشَّعْبَ.), رغم أنه ابن أخيه, وكذلك سارة كما ذُكِرَ في (تك 20 : 12): (وَبِالْحَقِيقَةِ أَيْضاً هِيَ أُخْتِي ابْنَةُ أَبِي غَيْرَ أَنَّهَا لَيْسَتِ ابْنَةَ أُمِّي فَصَارَتْ لِي زَوْجَةً.), رغم أنها بنت أخيه.
 
[11]   يذكر لنا سفر اليوبيلات: أن هذا الخروج كان عندما أحرق إبراهيم أصنام تارح أبيه, فخاف تارح على ابنه إبراهيم من نمرود "مؤسس عبادة الأصنام"
(11 : 31): فأَخَذَ تَارَحُ أَبْرَامَ ابْنَهُ، وَلُوطًا بْنَ هَارَانَ، ابْنَ ابْنِهِ، وَسَارَايَ كَنَّتَهُ امْرَأَةَ أَبْرَامَ ابْنِهِ، فَخَرَجُوا مَعًا مِنْ أُورِ الْكَلْدَانِيِّينَ لِيَذْهَبُوا إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ, فَأَتَوْا إِلَى حَارَانَ وَأَقَامُوا هُنَاكَ. والذي يؤكد لنا أن تارح عبد آلة أخرى , هو ما ذكره يشوع في (يش 24 :2): وَقَالَ يَشُوعُ لِجَمِيعِ الشَّعْبِ: «هكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ: آبَاؤُكُمْ سَكَنُوا فِي عَبْرِ النَّهْرِ مُنْذُ الدَّهْرِ. تَارَحُ أَبُو إِبْرَاهِيمَ وَأَبُو نَاحُورَ، وَعَبَدُوا آلِهَةً أُخْرَى.
 
[12]  أيضاً أصطحب إبْرَامَ لُوطٌ معه عندما نزل إلى مصر (كما تذكر السبعينية والقبطية): ... فَأَوْصَى عَلَيْهِ فِرْعَوْنُ رِجَالاً فَشَيَّعُوهُ وَامْرَأَتَهُ وَكُلَّ مَا كَانَ لَهُ, ولوطاً
معه. (12 :20) س.
[13]   تذكر مخطوطان قمران حلم لإبراهيم: حيث رأى إبراهيم في الحلم, أرزة ونخلة ويحاول الناس قطع الأرزة وإبقاء النخلة, فصرخت النخلة ملعون من
يقطع الأرزة ..., فحكي إبراهيم الحلم لسارة فتأثرت, وبكت كثيراً لأنها فهمت أنها هي المقصودة بالنخلة, وإبراهيم هو المقصود بالأرزة, ... فطلب إبراهيم من سارة أن تدعوه أخاها حتى لا يقتلوه.

لمشاهدة الفيديو: 

 👈👈👈 (اضغط هنا)

 

.... Follow


Do not forget to subscribe to the service site:
(explanation between the lines of the Bible)
May the Lord reward you
🙏 Amen 🙏

لقراءة موضوعات تطبيقات عهد قديم
👈👈👈 (اضغط هنا)
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

لقراءة موضوعات تطبيقات عهد جديد
👈👈👈 (اضغط هنا)
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

لقراءة موضوعات اسرار في لغة الوحي
👈👈👈 (اضغط هنا)
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

لقراءة موضوعات عن الطلاق
👈👈👈 (اضغط هنا)

_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

لقراءة موضوعات عن الابوكريفا

لتحميل (٥ صفحات) من كتاب التوراة في التلمود (١- ٥) PDF
👈👈👈(اضغط هنا)

لتحميل (٥ صفحات) من كتاب التوراة في التلمود (٦- ١٠) PDF
👈👈👈(اضغط هنا)

لتحميل (٥ صفحات) من كتاب التوراة في التلمود (١١- ١٥) PDF
👈👈👈(اضغط هنا)

لتحميل (٥ صفحات) من كتاب التوراة في التلمود (١٦- ٢٠) PDF
👈👈👈(اضغط هنا)


تحميل مقدمة مهمة لفهم اسرار لغة الوحي (٦ صفحات) PDF 
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ 

تحميل ٥ آيات من الانجيل تحليل وترجمة (١- ٥) (٥ صفحات) PDF  
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ 

تحميل  ٥  آيات من الانجيل  تحليل وترجمة  (٦- ١٠)  (٥  صفحات) PDF  
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _  

تحميل  ٥  آيات من الانجيل  تحليل وترجمة  (١١- ١٥) (٥  صفحات) PDF  
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _  

تحميل  ٥  آيات من الانجيل  تحليل وترجمة  (١٦- ٢٠)  (٥  صفحات) PDF  
 

_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

Bibleube BLOG
Explanation between the lines of the Bible
Supervised by:
The Shepherd Father ologios

Coptic orthodox servant
explains between the lines of the Bible
مدونة Bibleube 
شرح بين سطور الكتاب المقدس
يشرف عليها:
الاب اولوجيوس الراعي 

شرح بين سطور الكتاب المقدس Bibleube

خادم قبطي ارثوذكسي
يقوم بشرح بين سطور الكتاب المقدس 

يسعدنا انضمامك إلى أسرة Bibleube لدراسة الكتاب المقدس

شرح بين سطور الكتاب المقدس Bibleube

_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _


🌹 تحياتي 🌹
🌹 👋👋👋🌹
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -