السَّبْتُ مُنْذُ ابْتِدَاءِ الْخَلِيقَةِ
the sabbath from the beginning of creationSanctifying the seventh day has been since creation. The Bible confirms that God Himself sanctified the Sabbath. The first two chapters of the Book of Genesis describe God’s work in creation over a period of six days, then He rested on the seventh day.“And God blessed the seventh day and sanctified it, because on it he rested from all his work that God created to do” (Genesis 2:3,2).And if the word “(שַׁבָּת) Saturday” is not mentioned here, but the verb from which it derives is mentioned, which is (שָׁבַת), that is:“Rest.” The word “Sabbath” means “rest,” and what came about “the Sabbath” after that reinforces that. The fourth commandment of the Ten Commandments as it came in the Book of Exodus says:“Remember the Sabbath day (שַׁבָּת) to sanctify it, for in six days the Lord made the heavens, the earth, the sea, and everything in them, and rested on the seventh day. Therefore, the Lord blessed the Sabbath and sanctified it” (Exodus 20:8-11).Thus, it becomes clear that the divine origin of the teaching of the Sabbath day arose from the beginning of human history. Since that early date, God has not only provided an example of keeping the seventh day, but rather blessed and sanctified it, meaning that He singled it out for the benefit and benefit of man, even though the book did not mention to us anything about the Sabbath. The early Fathers kept the Sabbath, but that does not mean that they did not keep it.
.... Follow
السَّبْتُ مُنْذُ ابْتِدَاءِ الْخَلِيقَةِ
"وبارك الله اليوم السابع وقدسه، لأنه فيه استراح من جميع عمله الذى عمل الله خالقاً" ( تك 2: 3,2),وإن كانت لا تذكر هنا لفظة " (שַׁבָּת) سبت"، لكن ذُكر الفعل الذى اشتقت منه، وهو (שָׁבַת), أي:
" استراح"، فكلمة "سبت" تعني: "راحة", وما جاء عن " السبت" بعد ذلك يعزز ذلك, فالوصية الرابعة من الوصايا العشر كما جاءت في سفر الخروج تقول:
" اُذْكُرْ يَوْمَ السَّبْتِ (שַׁבָּת) لتقدسه, لأن في ستة أيام صنع الرب السماء والأرض والبحر وكل ما فيها , واستراح في اليوم السابع, لذلك بارك الرب يوم السبت وقدسه" (خر20: 8-11).
وأول مرة وردت فيها كلمة:
" إلي متى تأبون أن تحفظوا وصاياي وشرائعي " ؟ ( خر 16: 28).
والوصية الرابعة من الوصايا العشر نفسها تدل على أنها لم تكن المرة الأولى للأمر بحفظ السبت، إذ أنها تستهل بالقول: " اُذْكُرْ يَوْمَ السَّبْتِ لِتُقَدِّسَهُ " ( خر 20: 8) ، مما يدل على أن "السبت" كان معروفاً من قبل ولكنه نُسى أو أُهمل, وتذكر الوصية أن السبب في تقديس يوم السبت هو أن الله "استراح في اليوم السابع" (خر20: 9 -11).
وهكذا رجعت الوصية إلى الأصل الأول ليوم السبت, وللوصية الرابعة موقع مركزي في الوصايا العشر فهي تربط بين الوصايا المتعلقة بالواجبات نحو الله، وتلك المتعلقة بالواجبات نحو الإنسان, وفى نفس الوقت، تشمل الوصية الرابعة على مبادئ يمكن تطبيقها على كل الشعوب، فهي تبين الواجب الأدبي على الإنسان من نحو عبادة خالقه، التي يلزمها أوقات وأماكن معينة مع التوقف عن أعمال الحياة العادية, كما أنها تبين حاجة الإنسان الأساسية للراحة يوماً في الأسبوع، فتاريخ الإنسان يثبت حاجته إلى تجديد طاقاته الجسدية والذهنية بتخصيص يوم في الأسبوع للعبادة الروحية, والوصية المختصة بحفظ السبت كانت توفر لبني إسرائيل كل هذه الاحتياجات.
ملاحظات:
🌹لمشاهدة الفيديو (👍)🌹 👈👈👈 (اضغط هنا)
لقراءة موضوعات عن يوم السبت اليهودي
👈👈👈 (اضغط هنا)
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
لقراءة موضوعات برامج موبايل وكمبيوتر
👈👈👈 (اضغط هنا)
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
لقراءة المزيد عن العذراء مريم
👈👈👈 (اضغط هنا)
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _